تلقينا ببالغ الحزن والأسى الأنباء المؤسفة عما تعرض له مواطنون اثيوبيون مسيحيو الدينية بليبيا من مجزرة علي يد تنظيم داعش الإرهابي ليس لسبب سوى لأنهم مسيحيون، وما تعرض له اثيوبيون آخرون بجنوب افريقيا في أعمال إرهابية تستهدف الأجانب والمهاجرين في ذلك البلد الذي غالباً ما يؤمه طلاب الحرية واللجوء السلمي الآمن.
إن حزب الشعب الديمقراطي الارتري إذ يشارك أسر الضحايا وسائرالشعب الاثيوبي الشقيقالأحزان في هذا الفقد الجلل يتمنى للأسر المكلومة حسن الصبر والعزاء وللضحايا المغفرة الواسعة.
منقستئاب أسمروم
رئيس الحزب
22 ابريل 2015م